الجمعة، 3 فبراير 2012
قرية تختزل هموم الوطن
o داخل جدران الاحتلال ...ولدت الحكاية.......حكاية قرية صامدة ......تواجه اعاصير الاحتلال من كل الاتجاهات ....... حكاية شعب يناضل من اجل ارضه وبناء وطنه .... حكاية النبي صموئيل هي حكاية وطن يختزل في قرية .....قرية تحولت الى سجن يحيط باهلها ... يخضع لقوانين غريبة ترا ملامحها مرسومة على معالمها ..... فمن معبر يقف جنود الاحتلال عليه ليتحكمون بالدخول والخروج ولا يراعون ان كان الداخل شابا او إمراه او شيخا او كهلا