الأحد، 8 أبريل 2012

ذاكرة المكان والزمان

2:35 م كتبها


ذاكرة المكان

تنسب بعض الفترات التاريخية التي تعاقبت على قرية النبي صموئيل للفترة الحديدية، الفارسية، الهلنستية، البيزنطية، والفترة الإسلامية المبكرة، وفقا للقطع الأثرية التي تم اكتشافها حتى الآن في تلك المنطقة.

ذاكرة التاريخ

أشارت التوارة إلى قرية النبي صموئيل باسم (مصفاة)... المصدر: الكتاب المقدس، سفر صموئيل، الإصحاح العاشر، آية 17.
وعند اليهود تعرف باسم (رامه)... المصدر: الحنبلي، الأنس الجليل بتاريخ القدس والخليل، الجزء الأول، ص 118.
وهي تقوم على أنقاض بلدة برج النواطير الكنعانية، ويقال أنها مسقط رأس صموئيل ومحل قبره كما ذكرها المؤرخ الفلسطيني الدباغ، وكما جاء في المخطوطات البيزنطية من القرن الخامس الميلادي.
وذكرها المؤرخ المقدسي في كتابه "أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم" باسم (دير شمويل)، فقال: "سمعت خالي –عبد الله الشوا- يقول أراد بعض السلاطين أن يتغلب على دير شمويل، وهي قرية على فرسخ إيلياء،..." ولكنه لم يصف القرية من الناحية التاريخية أو المعمارية.
أما ياقوت الحموي تحدث عنها بشكل مختصر، ودعاها "مار سموئيل، ويقال مار سمويل، ومار بالسريانية هو القس، وسمويل اسم رجل من الأحبار، وهو اسم بُليدة من نواحي بيت المقدس"...

الخميس، 8 مارس 2012

اليوم العالمي للنساء

9:44 ص كتبها


ما احب ان اقول بهذه المناسبه لنساء العالم كلهن وخاصة المكافحات منهن في كل مكان
كل عام وانتم بخير في يوم النساء العالمي (يوم التفكير العالمي) ، الى صانعة الاجيال
و صانعة الرجال و الى الام و الزوجه و المرأه التي لايستغني عنها أحد ...

كل عام وانتن بخير






الأربعاء، 7 مارس 2012

النبي صموئيل !!

5:37 م كتبها

الخميس، 23 فبراير 2012

صراع وجود لا صراعه حدود

12:41 م كتبها



لا شك أن الأراضي الفلسطينية يوجد بها الكثير من الأماكن الدينية والمواقع الأثرية التي تدل على مكانة هذه الأرض وعظمة الشعب الفلسطيني في الدفاع عنها على مر العصور  ، وهذا التاريخ الطويل الذي تعود إليه هذه الأرض وملكيتها ، فهناك الكثير من المواقع التي تحمل الصفة الدينية ، فمهد السيد المسيح وقيامته موجوده هنا ، ومسرى الرسول عليه السلام هنا ، ومن هذه الدلالات الدينية تبرز المكانة السامية لهذا الوطن الذي عُبد وشُيد بتلال من جماجم الشهداء وبِحار من دماء الجرحى وعذابات الأسرى .

الأحد، 19 فبراير 2012

هنيئا لنا بكم وهنيئا لكم حريتكم وكبرياؤكم


          قلمي بالله عليك لا تخوني هذه المرة , جلَ ما أريده الان ان اكتب قليلاً لأتنفس, لن اكتب عن صديق او يئس او عن حياة منتظرة او حتى عن مواقف محرجة او عن لحظات تمرَ علينا ولا نمر بها, سأكتب لا عن شيء سوى وطني .. هل تراك نسيته كما فعلوا.
فأنا لم أعد اشتاق سوى للثرثرة ساعات وساعات لا عن شيء سواك انت يا وطني المكسر, فما اعظمك وما اضيق حدودي عند التفكير بك, كم اكره نفسي في كل مرة اضعف بها فأسرع الى والدتي لأخبرها كم مللت هذا الوطن, وانه ضاق علي , وتتملكني رغبة بأن اخرج منه ...
كيف لي بان اعتقد بأنه سجني الأبدي , وهناك خلف الحدود الشائكة يقع السجن الحقيقي حيث لا حراك ولا تنفس الاّ بأذن من جندي احمق , حملوه سلاحا عندما لم يتعد السابعة عشر من عمره , وقالوا له ما عليك الا ان تضيق الخناق على شعب هنا يقفون لنا بالمرصاد.
تراه جنديا كل ما يشغل باله اين سيقضي نهاية اسبوعه الكئيب كوجهه , هل في حانات بلدته ام بين أذرع فتيات تمر عليهن ليله كهذه كأي ليلة .