قرية النبي صموئيل تختصر القضية الفلسطينية كلها في مكان واحد , حيث يكون الجار مستوطنة وجدار فصل وحاجزا عسكريا ، وتصبح حركة الفلسطيني مرهونة بمزاج جندي ونظام عقوبة ، يكون الحل اما الهجرة كما يسعى الكيان الاسرائيلي لها , او الصمود بأقل مقومات الحياة كما يفعل مواطنيها بأنهم باقون فيها حد الممات , اقل ما يمكن ان يقال ان الاحتلال جعل القرية لا تفرق عن الزنزانة سوى انها لها سماء ، لنكن اصحاب مواقف وندعمها
جنود الاحتلال في طمس لاهالي القرية
صورة لقرية النبي صموئيل في القرن العشرين
مقام وجامع النبي صموئيل حول الاحتلال جزء منه الى مزار يهودي
شارع واحد لقرية يمر عبر أسياج الموت ... يوصل بين العالم وبين عالم آخر ... كلاهما لا يعرف عن الآخر إلا القليل ... سلمت يمناك ولاء
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفشارع وحيد ينزف على امال واحلام اضحت مرهونة خلف اسوار تلك الزنزانه!!!!!!!! ......
ردحذفالجميل ان يتمر السجين على السجان ويتحد بكفه مخرز الاحتلال ..
ردحذفكتبت فابدعتي