الأربعاء، 11 أبريل 2012

مخطط "برافر" يعكس تحولات خطيرة في المجتمع البدوي في النقب

10:26 ص كتبها


النقب - خاص (شبكة راية الإعلامية):
تقرير: وصال الشيخ

  كانت تشرح ما حصل لعشيرتها عام الاحتلال الإسرائيلي 48 لأراضي فلسطين، ثم ارتفع صوت لهجتها البدوية عندما قالت: "عندما ذهبت إلى المدرسة وأنا صغيرة في بئر السبع -وقد كانت مدرسة يهودية لقلة مدارسنا في المناطق البدوية- كان الأطفال اليهود يستعدون لحمل الأعلام الإسرائيلية احتفالاً بــ"استقلال إسرائيل"، وكان الجميع مجبر على فعل ذلك. ثم قلت في نفسي لماذا أحمل علما اسرائيليا وأنا فلسطينية ولدينا علم؟؟!. فقررت أنا وصديقتي من قريتي تطريز علم فلسطيني. وفعلنا ذلك. يوم الاحتفال رفعنا العلم الفلسطيني، فعاقبنا المدير وفصلنا لمدة شهر من المدرسة، رغم أنه مدير عربي. وبعدها تشكلت لجنة تفتيش في المدرسة تفتش كتبنا ودفاترنا لعلنا قد كتبنا شيئا ما عن فلسطين". 

الثلاثاء، 10 أبريل 2012

8:23 م كتبها

معلومات عامة عن قرية النبي صموئيل
مساحة القرية حوالي 4000 دونم تم مصادرة الاغلبية عظمه منها لمستوطنة هر شموئيل ، ريموت ، والبقية لللحديقة القومية
عددا السكان 195 نسمة الاغلب فوق سن ال 18 عاما
عدد البيوت 13 بيت وهذه البيوت مكونة من طابق واحد فقط
كل مبنى يوجد به 3 الى 4 عائلات
وهناك بيوت مسقوفة بالزينكو خوفا من الهدم

2:48 ص كتبها

النبي صموئيل النموذج


إن ما يحدث اليوم في المحافل الدولية على اثر الدبلوماسية الفلسطينية يدل وبشكل واضح على انه من الممكن استثمار هذه الفرص وبشكل كبير وضاغط على الاحتلال الإسرائيلي ، فقرار مجلس حقوق الإنسان الأخير والمتعلق بالمستوطنات الإسرائيلية التي تجثم على أرضنا وتنتهك حقنا الطبيعي بالعيش الكريم وسواء كان ذلك بمصادرة الأراضي الزراعية او الأراضي التي تكون امتداد طبيعي لجبالنا

الأحد، 8 أبريل 2012

ذاكرة المكان والزمان

2:35 م كتبها


ذاكرة المكان

تنسب بعض الفترات التاريخية التي تعاقبت على قرية النبي صموئيل للفترة الحديدية، الفارسية، الهلنستية، البيزنطية، والفترة الإسلامية المبكرة، وفقا للقطع الأثرية التي تم اكتشافها حتى الآن في تلك المنطقة.

ذاكرة التاريخ

أشارت التوارة إلى قرية النبي صموئيل باسم (مصفاة)... المصدر: الكتاب المقدس، سفر صموئيل، الإصحاح العاشر، آية 17.
وعند اليهود تعرف باسم (رامه)... المصدر: الحنبلي، الأنس الجليل بتاريخ القدس والخليل، الجزء الأول، ص 118.
وهي تقوم على أنقاض بلدة برج النواطير الكنعانية، ويقال أنها مسقط رأس صموئيل ومحل قبره كما ذكرها المؤرخ الفلسطيني الدباغ، وكما جاء في المخطوطات البيزنطية من القرن الخامس الميلادي.
وذكرها المؤرخ المقدسي في كتابه "أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم" باسم (دير شمويل)، فقال: "سمعت خالي –عبد الله الشوا- يقول أراد بعض السلاطين أن يتغلب على دير شمويل، وهي قرية على فرسخ إيلياء،..." ولكنه لم يصف القرية من الناحية التاريخية أو المعمارية.
أما ياقوت الحموي تحدث عنها بشكل مختصر، ودعاها "مار سموئيل، ويقال مار سمويل، ومار بالسريانية هو القس، وسمويل اسم رجل من الأحبار، وهو اسم بُليدة من نواحي بيت المقدس"...